الأهلي- إنجاز نخبة رياضية يُتعب القلوب السوداء ويلهب المدرجات
المؤلف: أحمد الشمراني09.16.2025

• إنها ليست مجرد صرخة، بل هي بمثابة بصمة ووسم لا يُمحى. وإن بالغت في التعبير، قد يحيط بي الجهلاء بأقوال لا أدرك كُنهها ولا يمكنني فهمها واستيعابها إطلاقًا!
• البُطولات والإنجازات العظيمة التي حققها الأهلي قد أرّقتهم وأرهقتهم، ومَن يُنكر ذلك فهو حتمًا ينتمي لتلك الفئة المُتعَبة والمُضطربة!
• ابتهجتُ فرحًا حتى كدتُ أن أُسطّر للحياة وجمالها بأبهى الألوان وبمختلف اللغات. فنحن، ورغم مظهرنا المتماسك، إلا أن شغفنا وعشقنا للأهلي هو ما يُميزنا ويجعلنا فريدين. كيف لا نكون كذلك ونحن نُمثل الصفوة والنخبة الرياضية؟
• لقد أرسى المهندس بدر تركستاني أسسًا متينة لتشجيع راقٍ من خلال مدرج فخم، تشجيع يزهو بألوان الأهلي الخلّابة ويحمل صفات الأهلاوي الأصيل.
• لقد تخطّت فرقة بدر الماسية حدود الإبداع المألوفة، وتبوّأت مكانة الريادة والقيادة عن جدارة واستحقاق. وهذا الأمر، بلا شك، قد أضنى وأعيا أصحاب القلوب المريضة والحاقدة!
• كلما التقيت ببدر، يُحدّثني عن الإرهاق والتعب الذي تحوّل إلى دافع وحافز قوي له، وأنا أردد معه قائلًا: "العواصف مهما اشتدت، فالجبل شامخ وراسي وثابت لا يلين"!
• لقد اتخذ إعلام المدرجات المُغرض والحاقد من بدر هدفًا يسعى للنيل منه، ولكنه هدفٌ، في جميع الأحوال والظروف، مُتسلّل وغير شرعي!
• لا يمكن للمُتعبين والمنهكين أن يسمحوا للأهلي بهذا التفوق والتميز النخبوي. ففي كل مرة سيعمدون إلى استفزاز جمهورهم بأخبار كاذبة وشائعات زائفة بهدف إيقاف فرحة عمت أرجاء الوطن. ويا للأسف، هناك فئة من الجمهور تنساق وتنجرف وراء تلك الأخبار المُضللة والواهية!
• يقول علماء النفس: "إن الأشياء التي نكتمها ونجاهد في إخفائها في أعماقنا هي التي تُشكّل شخصيتنا في نهاية المطاف". ولعل هذه المعلومة هي أكثر ما أزعجني وأقلقني.
• إنها مجرد خاطرة أو ومضة من ومضات الحياة، خططتُ عليها عبارة "أحبك يا لون الحياة"، وأترك بقية الأحرف العليلة لمن أصابه التفوق النخبوي في مقتل وجعله يتألم ويئن!
• البُطولات والإنجازات العظيمة التي حققها الأهلي قد أرّقتهم وأرهقتهم، ومَن يُنكر ذلك فهو حتمًا ينتمي لتلك الفئة المُتعَبة والمُضطربة!
• ابتهجتُ فرحًا حتى كدتُ أن أُسطّر للحياة وجمالها بأبهى الألوان وبمختلف اللغات. فنحن، ورغم مظهرنا المتماسك، إلا أن شغفنا وعشقنا للأهلي هو ما يُميزنا ويجعلنا فريدين. كيف لا نكون كذلك ونحن نُمثل الصفوة والنخبة الرياضية؟
• لقد أرسى المهندس بدر تركستاني أسسًا متينة لتشجيع راقٍ من خلال مدرج فخم، تشجيع يزهو بألوان الأهلي الخلّابة ويحمل صفات الأهلاوي الأصيل.
• لقد تخطّت فرقة بدر الماسية حدود الإبداع المألوفة، وتبوّأت مكانة الريادة والقيادة عن جدارة واستحقاق. وهذا الأمر، بلا شك، قد أضنى وأعيا أصحاب القلوب المريضة والحاقدة!
• كلما التقيت ببدر، يُحدّثني عن الإرهاق والتعب الذي تحوّل إلى دافع وحافز قوي له، وأنا أردد معه قائلًا: "العواصف مهما اشتدت، فالجبل شامخ وراسي وثابت لا يلين"!
• لقد اتخذ إعلام المدرجات المُغرض والحاقد من بدر هدفًا يسعى للنيل منه، ولكنه هدفٌ، في جميع الأحوال والظروف، مُتسلّل وغير شرعي!
• لا يمكن للمُتعبين والمنهكين أن يسمحوا للأهلي بهذا التفوق والتميز النخبوي. ففي كل مرة سيعمدون إلى استفزاز جمهورهم بأخبار كاذبة وشائعات زائفة بهدف إيقاف فرحة عمت أرجاء الوطن. ويا للأسف، هناك فئة من الجمهور تنساق وتنجرف وراء تلك الأخبار المُضللة والواهية!
• يقول علماء النفس: "إن الأشياء التي نكتمها ونجاهد في إخفائها في أعماقنا هي التي تُشكّل شخصيتنا في نهاية المطاف". ولعل هذه المعلومة هي أكثر ما أزعجني وأقلقني.
• إنها مجرد خاطرة أو ومضة من ومضات الحياة، خططتُ عليها عبارة "أحبك يا لون الحياة"، وأترك بقية الأحرف العليلة لمن أصابه التفوق النخبوي في مقتل وجعله يتألم ويئن!